بحث جديد سننشره قريبًا
للمشاهدة
إن تقليص البرامج لتوظيف النساء والرجال من المجتمع العربي معناه تكريس الفجوات بين العرب واليهود والإضرار في الاقتصاد الإسرائيلي برمّته، خاصة في ظلّ المسّ بتوظيف العرب منذ اندلاع الحرب.
النسبة المرتفعة للشباب العرب الذين لا يعملون ولا يدرسون تضع الدولة أمام تحديات كبيرة، من بينها خطر اتساع دائرة العنف. تخفيض الميزانيات المخصصة لمعالجة المشكلة تؤدي إلى تفاقم الوضع.
يصف هذا التقرير مجتمعًا متقطبًا تتّسع فيه الفجوات أكثر فأكثر: طبقة عليا تتمتع بثراء ماليّ، “هايتكيّ” وعقاريّ وسياسات ضريبية مريحة؛ وطبقة سفليّة يُزجّ بها في مرحلة مبكرة من حياتها في مسارٍ تكثر فيه الأبواب الموصدة. قدرة الدولة على مواجهة وعلاج انعدام المساواة الاجتماعية-الاقتصادية آخذة في تراجع بسبب شح الموارد. إن أردنا خدمات أكثر شمولية ووفرة، علينا أن نزيد من مستوى تمويلها، أي زيادة إيرادات الدولة من الضرائب، خاصة من ذوي المدخولات العالية وأصحاب رؤوس الأموال والممتلكات
من الواضح لنا اليوم، بعد مرور عام من جائحة الكورونا في إسرائيل، أن الأزمة التي أحدثتها هي أزمة مجندرة لها تأثيرات مختلفة على النساء والرجال
تتطلب صياغة السياسات التي تراعي الفوارق الجندرية بين الجنسين بيانات ومعطيات تراعي هذه لفوارق كأساس لاتخاذ القرارات
مسَت جائحة الكورونا والخطوات التي قامت بها الدولة في أعقابها بالنساء بشكل خاص. يتناول هذا الملف بكتابة د. ياعيل حسون من مركز أدفا وهَداس بن إلياهو من مركز “هي تعرف” ومركز “متساويات” من معهد فان لير آثار الجائحة على النساء في إسرائيل من عدة جوانب: العمل غير المدفوع، العمل، الضمان الاجتماعي، العنف والتمثيل في مراكز اتخاذ القرارات
لقد حان الوقت لإحداث قفزة في السياسة الاجتماعية والاقتصادية في إسرائيل؛ علينا إعادة المصلحة العامة إلى مركز اهتمامنا هذا ما يوصي به تقرير مركز أدفا
ينشر تقرير مركز أدفا السنوي: “لمحة على الوضع الاقتصادي – الاجتماعي” عشية الانتخابات للكنيست – أي في فترة من المفترض أن يكون فيها نقاش حي ومفتوح عن أهداف السياسة العامة
جاء ذلك في التقرير السنوي الصادر عن مركز أدفا، صورة وضع اجتماعية 2017، إعداد شلومو سـﭬـيرسكي، إيتي كونور-أتياس وأﭬـيـﭪ ليبرمان. ما يلي جزء من أهم المعطيات التي جاءت في التقرير
Don't miss our latest updates