بحث جديد سننشره قريبًا
للمشاهدة
إن تقليص البرامج لتوظيف النساء والرجال من المجتمع العربي معناه تكريس الفجوات بين العرب واليهود والإضرار في الاقتصاد الإسرائيلي برمّته، خاصة في ظلّ المسّ بتوظيف العرب منذ اندلاع الحرب.
النسبة المرتفعة للشباب العرب الذين لا يعملون ولا يدرسون تضع الدولة أمام تحديات كبيرة، من بينها خطر اتساع دائرة العنف. تخفيض الميزانيات المخصصة لمعالجة المشكلة تؤدي إلى تفاقم الوضع.
اقتراح الميزانية للعامين 2015-2016 لا يدعم الخدمات الاجتماعية، ولذلك فهو يزيد من عدم المساواة في المجتمع الإسرائيلي.
قدم مركز أدفا إلى الكنيست اليوم ملاحظاته حول ميزانية الدولة للسنتين 2011-2012.
Don't miss our latest updates