بحث جديد سننشره قريبًا
للمشاهدة
يبّت التقرير بالتمثيل الزائد للعرب بتراكُمِ الديون وقلة تمثيلهم بإجراءات العجز عن تسديد ديونهم وإعادة التأهيل الاقتصادي، ويوصي عدة خطوات سياسية ممكنة.
البحث يتناول القدره المحدودة للنساء العربيّات المطلّقات على تأمين مأوى, نتيجة انتمائهن للأقلية العربية في الدولة اليهودية, مجتمع بطابع ذكوري، وسياسة نيوليبرالية تترك لهن البحث عن حلول بشكل فردي في السوق الحر. ويوصي البحث في اتخاذ خطوات سياسية لإيجاد حلول لائقة للسكن للنساء العربيات المطلقات اللاتي يعيشن في المدن المختلطة والبلدات العربية.
إن تقليص البرامج لتوظيف النساء والرجال من المجتمع العربي معناه تكريس الفجوات بين العرب واليهود والإضرار في الاقتصاد الإسرائيلي برمّته، خاصة في ظلّ المسّ بتوظيف العرب منذ اندلاع الحرب.
النسبة المرتفعة للشباب العرب الذين لا يعملون ولا يدرسون تضع الدولة أمام تحديات كبيرة، من بينها خطر اتساع دائرة العنف. تخفيض الميزانيات المخصصة لمعالجة المشكلة تؤدي إلى تفاقم الوضع.
إهمال سكان القرى مسلوبة الاعتراف في غاية الفظاعة والقسوة وبحاجة لمعالجة فورية. يعيق الوضع الأمني تزوّد السكّان باحتياجاتهم الأساسية، ما قد يؤدي إلى خطر انعدام الأمن الغذائي والجوع حتى. من المحتمل أن يزداد الوضع حدةً وسوءًا مع استمرار واستطالة الحرب
للأسف الشديد فإن الطبيبات والأطباء العرب هم مواطنون لا تعترف الدولة في الحياة اليومية والروتينية بأهميتهم وتتذكر كونهم موردًا ثمينًا في الأزمات وحالات الطوارئ فقط
الغرض من الدراسة هو التعرف على موضوع انعدام الأمن الغذائي لدى البدو في النقب والتغلب على نقص المعلومات في هذا المجال، وذلك من أجل تطوير سياسات للتعامل السليم مع الصعوبات المتعددة التي يواجهها هؤلاء السكان
هل تسكن\ين في شقة إسكان عام في حيفا؟ هل تنتظر\ين شقة في المساكن العامة في المدينة؟ هل أنت حيفاوي\ة بلا شقة؟ انضموا إلينا في تدريب ناشطات وناشطي منتدى الإسكان العام ومركزأدفا وشاركونا في نضالنا من أجل الإسكان العام في حيفا
Don't miss our latest updates