بحث جديد سننشره قريبًا
للمشاهدة
البحث يتناول القدره المحدودة للنساء العربيّات المطلّقات على تأمين مأوى, نتيجة انتمائهن للأقلية العربية في الدولة اليهودية, مجتمع بطابع ذكوري، وسياسة نيوليبرالية تترك لهن البحث عن حلول بشكل فردي في السوق الحر. ويوصي البحث في اتخاذ خطوات سياسية لإيجاد حلول لائقة للسكن للنساء العربيات المطلقات اللاتي يعيشن في المدن المختلطة والبلدات العربية.
يصف هذا التقرير مجتمعًا متقطبًا تتّسع فيه الفجوات أكثر فأكثر: طبقة عليا تتمتع بثراء ماليّ، “هايتكيّ” وعقاريّ وسياسات ضريبية مريحة؛ وطبقة سفليّة يُزجّ بها في مرحلة مبكرة من حياتها في مسارٍ تكثر فيه الأبواب الموصدة. قدرة الدولة على مواجهة وعلاج انعدام المساواة الاجتماعية-الاقتصادية آخذة في تراجع بسبب شح الموارد. إن أردنا خدمات أكثر شمولية ووفرة، علينا أن نزيد من مستوى تمويلها، أي زيادة إيرادات الدولة من الضرائب، خاصة من ذوي المدخولات العالية وأصحاب رؤوس الأموال والممتلكات
جاء ذلك في التقرير السنوي الصادر عن مركز أدفا، صورة وضع اجتماعية 2017، إعداد شلومو سـﭬـيرسكي، إيتي كونور-أتياس وأﭬـيـﭪ ليبرمان. ما يلي جزء من أهم المعطيات التي جاءت في التقرير
تطرح الوثيقة اقتراحًا لمواجهة أزمة السكن من خلال إنشاء خِيار شعبي يقوم على مبادرة حكومية لبناء شقق سكن مكرَّسة للإيجار لأمد طويل وبأسعار متاحة للجمهور الواسع
لماذا تخفق حكومات إسرائيل المتعاقبة، بالرغم من الوعود والتصريحات، في إيجاد حل شامل لأزمة السكن؟
حول المساواة. العدد 4
Don't miss our latest updates