بحث جديد سننشره قريبًا
للمشاهدة
يوم الإثنين 16.12.2024, بين السّاعات 14:00-12:00. حوار متعدد الأطراف بناءً على دراستين حديثتين.
إهمال سكان القرى مسلوبة الاعتراف في غاية الفظاعة والقسوة وبحاجة لمعالجة فورية. يعيق الوضع الأمني تزوّد السكّان باحتياجاتهم الأساسية، ما قد يؤدي إلى خطر انعدام الأمن الغذائي والجوع حتى. من المحتمل أن يزداد الوضع حدةً وسوءًا مع استمرار واستطالة الحرب
للأسف الشديد فإن الطبيبات والأطباء العرب هم مواطنون لا تعترف الدولة في الحياة اليومية والروتينية بأهميتهم وتتذكر كونهم موردًا ثمينًا في الأزمات وحالات الطوارئ فقط
الغرض من الدراسة هو التعرف على موضوع انعدام الأمن الغذائي لدى البدو في النقب والتغلب على نقص المعلومات في هذا المجال، وذلك من أجل تطوير سياسات للتعامل السليم مع الصعوبات المتعددة التي يواجهها هؤلاء السكان
شَمْل المواطنين العرب في الاقتصاد الرسمي الإسرائيلي لن يؤدي إلى تحسين رفاه المواطنين العرب فحسب، بل ورفاه الاقتصاد الإسرائيلي بأكمله
لا يعني نقص الأمن الغذائي الوصول إلى كمية كافية من الغذاء فحسب، بل يعني أيضًا الحصول على طعام عالي الجودة، وهو أمر ضروري لصحة الإنسان
يصف هذا التقرير مجتمعًا متقطبًا تتّسع فيه الفجوات أكثر فأكثر: طبقة عليا تتمتع بثراء ماليّ، “هايتكيّ” وعقاريّ وسياسات ضريبية مريحة؛ وطبقة سفليّة يُزجّ بها في مرحلة مبكرة من حياتها في مسارٍ تكثر فيه الأبواب الموصدة. قدرة الدولة على مواجهة وعلاج انعدام المساواة الاجتماعية-الاقتصادية آخذة في تراجع بسبب شح الموارد. إن أردنا خدمات أكثر شمولية ووفرة، علينا أن نزيد من مستوى تمويلها، أي زيادة إيرادات الدولة من الضرائب، خاصة من ذوي المدخولات العالية وأصحاب رؤوس الأموال والممتلكات
من الواضح لنا اليوم، بعد مرور عام من جائحة الكورونا في إسرائيل، أن الأزمة التي أحدثتها هي أزمة مجندرة لها تأثيرات مختلفة على النساء والرجال
تتطلب صياغة السياسات التي تراعي الفوارق الجندرية بين الجنسين بيانات ومعطيات تراعي هذه لفوارق كأساس لاتخاذ القرارات
مسَت جائحة الكورونا والخطوات التي قامت بها الدولة في أعقابها بالنساء بشكل خاص. يتناول هذا الملف بكتابة د. ياعيل حسون من مركز أدفا وهَداس بن إلياهو من مركز “هي تعرف” ومركز “متساويات” من معهد فان لير آثار الجائحة على النساء في إسرائيل من عدة جوانب: العمل غير المدفوع، العمل، الضمان الاجتماعي، العنف والتمثيل في مراكز اتخاذ القرارات
Don't miss our latest updates